. في أعمَاق أعمَاقي أعلم أنك لا تزال مَوجُود ، كقطعةٍ صَغيرةٍ تَتَحركُ فِي ظَلامِي ، أتَجاهلكَ كثيراً و أحياناً أنسَاكَ ، و مَا أنْ تثور ثائرتُ الألمِ حَتى تَبدأ بالاصتِدامِ بأطرافِ أحاسيسي البَاردة . ..... ، هَكذا أشعرك ألمْ ! (W) .