أُشبهكَ ,
صمتي " وطن " .. و عينايّ حِكايات !
أكتبك ,
لأنيّ أُحب كتابة الرسائل التي لا تصل !
أعتني بكَ ,
ولا حاجة لأنْ تُعلّق مِعطفكَ على مِشجب بُنيّ فَ كتفي لأجلك !
أبتسمك ,
و أتناسى أنّ حُزن العالم يسكننيّ , و أدعو ربيّ أنْ يُنقيّ روحي و يملأ روحكَ بالبياض أكثر !
لا بأس , أنا بخير الآن يا صديقي و صباحي كانَ جيّد
و الأشياء التي أحزنتني تافهة , و الحُزن لا يُناسب ملامح الطفولة فيّ .
11- Nov