..،
فِي إيدِيكْ ،
وبِين إِيدِيك ْ ،
تَرَكتْ قَلبِي ْ !
غَصبْ عَنِّي ، مُو بِيدي ’
مُو بِيدِي..لَوْ هَوِيتِك ْ ،
مُو بِيدِي ..لَو حَنِّيت ْ ،
مُو بِيدِي ،
قِلتِ لِك تِفَضّل ..
ذَا شريَاني ..وذَا وِريدِي ،
مُو بِيدِي !
..،
لَو بِيدِي ،
لَو بِيدي ..ما هَويتِك ،
لَو بِيدِي ..لِك مَا حَنِّيت ْ ،
لَو بِيدِي..
مَا أهدِيتِك شرياني مَع وِرِيدي ،
كَان أهدِيتِ لك هَـ القَلبْ !
وِقِلت تَراهِ لِك دَارٍ وِبيت ْ ،
بَس..!
مُو بِيدِي ،
، لاصَارَت كِلِ أفرَاحِك مُو بِيدِي ..
لِيه فِي كِلِّ هَمٍّ لِك..
....تِظِنِّ لِي إِيد ، ؟
..،