. كَنتْ اسُولِفْ للسَحَاَِيبْ عَنْ غِيَاَبكْ وإغتِرَاَبِي وعَاَهدتنِـي مَاَتحِـنْ رعُودَهَـاَ إلاّ بِلِقَاَنَـاَ .