’, وين ألفت بالكـون مآثل الآقيك عن المحب أحيآن ترسم طريقه أشوف دربي من ضيآ نور عينيك تكفى حبيبي لآتغمض دقيقـه أعآهـدك يآ سرّ عمري أرآعيك رغمـ المسـآفه والظروف المعيـقه ورغمـ الذي بيكون وأحدآث مآضيك أبقى أنا الحآضر وأبقـى الرفيـقه