.
.....
.....’عَلَىَ الْعَتّبَهْ . . .
.....شَجَرْ يَابِسْ ، ذَبَلْ وَاَقِفْ ، يِظَلْ اَشّوَاقْ مَحّرُوُمَهْ ،،
.....’عَلَىَ الْعَتّبَهْ . . .
.....أَثَرْ غُرّبَهْ ، عَلَىَ الْتَرّبَهْ ، وَ طَيَوَفْ احّبَابْ مَجّهولَهْ ،،
.....ثَوانِيْ يَومْ , وَ شَقَىَ سَاعَهْ ، وَ ثَيَابْ الْوَقّتْ مَلّبُوسَهْ ،،
.....صَبَاَحِيِ أَمّسْ ، وَ ليِلِيِ الْيَوَمْ ، وَسَنينْ غَيَابْ مَلّهُوَفَهْ ،،
.....وَ عَلَىَ الْعَتّبَهْ . . .
.....اَنَاَ وَاَقِفْ ... وَظَلْ الْبَابْ مَقَفّلْ ...!
.....وَ هَموُمْ اَلْدِنّيَاَ تَتّجَوَلْ ،
.....وَ جَرحْ اَلْعَامْ مَاَ اَجّفَلْ ،
.....’عَلَىَ الْعَتّبَهْ . . .
.....غَنَاوي الامسْ وَ حَكَاويِِنَا ،
.....وَ حَنينْ الْضَحّكْ يَبَكِنَاَ ،
.....وَكثيرْ اشّيَاء مَاَ رَاحَتْ ،
.....إذَاَ ننسَهَاَ تَطّريِنَاَ ،
.....تَدقْ الْبَابْ مَكّسوفَهْ ،
.....و يَظلْ الْبَابْ مَسَكرْ ...!
.....وَ حَفيفْ الغَصَنْ علَىَ اَلْشَبَاكْ يَتَكَسَرْ ،
.....ظَمَاَهْ الْمَاَ وَ الْسَكّرْ ...!
...................// وَ ظَلْ الْبَابْ ( مَسَكَرْ ) ...!
رَاَمِيْ اَلْسِهَامْ / طِبّتَ يَاَ ’شَأنٌ يَصّعُبُ وَصّفُهْ ...!
. |