أشكوا إليك أمـوراً أنت تعلمهـا مـا لي على حملها صبـر و لا جلد وقد مـددت يدي بـ الـذل مبتهـلاً إليك يا خيـر من مدت إليه يـد فـلا تـردنـها يـارب : خائـبة فـبحر جودك يروي كل من يـرد
صَاحِبي .. يا حبني لكـْ , ........