يغمُرُني ـ إنْ تخطّرنَ حولكَ ـ موجُ الجحيمِ و تــأخذُني عاصِفاتُ الحُميّا أغارُ عليّ .. لأجلِ عيونكَ إنْ وشوشتني النجومُ ... و راشَتْ سهاماً و ضَوءاً بهيّا - و إنّي وإن تَهِنِ النّفسُ يوماً .. سيبقى فؤادي عليها عصيّا