. دَامْ هَذَا اللّي تِشُوفَه فِينِي وَنَظْرَه اَكِيْدَه فَـ الْحَكِي بَاحَتْ حُرُوفَه الْقِدِيْمَه وَالْجِدِيْدَه وَ اَبْشِر بِشُوْفَةْ كِتُوفَه لِـ الْمِسَافَاتْ الْبِعِيدَه وَ يَنْثُرْ الْوَرْد بِكُفُوفِه حَتّى لَوْ يَنْزِفْ وَرِيدَه ’ , .