.
أليسْ نبيُنا المُختارْ حَاورَ مَنْ تَحدَاهُ ؟
و بـ الإقَناعِ أرشَدهُ بـِ حُبٍ نحوَ مولاهُ ؟
فَـ لَنْ ننسَاكَ قُدوتَنا ولا المِنهَاجَ ننسَاهُ
سـَ نجعَلُ هديكَ الّراقِي دَليلًا لـ العُلا وشِعَارْ
سَـ ُنرسِي مْنهجاً يُذكٍ إنفتاحَ بَينَنَا وحِوارْ
أُحَوِارُهُ يُحَاوِرُنِي وحتماً يَرتقِي فِينا
شُعورٌ أنَنا بَشرً ونُورْ العَقِل يُدنينَا
فـَ يَنُبتُ وردُ عاطِفةٍ و عِطرُ الروحِ يُحينا
.
|