.
شتآن ما بين منتخب آسيا 2007 ومنتخبنا الحالي ,,
رغم تشابه الأسماء وعدم اختلافها كثيراً ,,
إلا روح التعاون وروح الفريق الواحد التي جعلتنا من منتخب قوي ولايشق له غبار
تلاشت ,, والنتيجة : منتخب بلآ هويّة .. ولاعبين بلا روح وطنية ,,
ضآع المونديآل ( بيدي لابيد غيري )
منتخبنا هو من وضع نفسه بهذا الوضع .. ورآقت له الحظ ليكون سبب رئيسي
لأي هزيمة يتغرض لهآ ..
كلّي تفآؤل بأن عدم تأهلنا للمونديآل هو إيقآض نفوس كانت نآئمه ,,
ودرس لمن لم يتعلم من أخطآئه ,,
في عآم 2007 وفي خليجي 18 تحديداً .. كلنا لم نكن رآضين عن آدآء منتخبنآ في البطولة ..
ولم نكن مقتنعين بما يقرره سآبقا مدرب المنتخب بآكيتا ..
حتى أتى هدف إسماعيل مطر القاتل ,, وأذهلنا جميعا بخروج منتخبنا من البطولة رغم
ترشيحه لنيل اللقب ..
وهذا قد كآن فأل جميل لنا ,, حين أُقيل بآكيتا .. وعُيّن أنجوس .. الشخصية التي
طآلما احببناها ..
وقدم لنا منتخب رآئع .. نفتخر فيه بحق ,,
ربآعيّه على البحرين .. وثلآثية على اليآبآن .. وخمآسية على غآنآ ..
منتخب مرشح للذهآب للعآلمية بقوة .. مآ أجمله من مآضي ...
قد يكون عدم تأهلنا هو بدآية جميلة مميزة لمنتخبنا ..
وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم ...
جنة .. يسلم لنآ قلمكـ الرآقي والرآئع ..
تكلمتي عن نقطة غفل عنها الجميع من محللين ونقآد .. رغم أهميتها ,,
أهنيكـ على طرحكـ المميز .. يعطيكـ ربي العآفية ..
وآسفه على الإطآلة ..
.,.