, فيِنّي عَبَرَه مَدََّفُّونه بصَوْتِيّ نبَرَّاتها كَلَّ مااِشْتاقَََ صَرَّت آبَكَيْ لحالََِيّ وأَحَّأَوَْلَ اكَتَمَ الِصّوت خوَفِيّ لأَيْسَمِعَه ويضَحِكَ هَوَّنَك ترَى الَمَسأله مأَهِيَ بَكَى وخَوَّفَ ! وربّنا مشْتاقََه لك مووت ،