..’
إثنتآن من النسآء..
أو رُبَّمآ...
مَحسوبآت على النسآء ! ض1
وليس جبراً بِ الشفآفيه أنْ كُل من تنتمي لِ معشرِ النسوة..
تكون مُستحقة لِ ذآك الإنتمآء ,
وأحياناً أُخرى...تكون مُتشدِّدة في انتمآئها
أحيآناً أولئك النسوة...يُبآلغون
في الولآء ، لِ معشر النسآء
فَ تدعم النسآء النسآء
بإخلآص وولآء
سَيِّئة الحُلَّة كآنت ، أم أنَّ حُلَّتها في حآل البهآء
وينصبون للرجآل العِدآء
كمآ فَعَلت أولئك الإثنتآن من النسآء
والإثنتآن السآبقتأن ، في الأعلى مذكورتأن..
اللَّتآن على رفع ضغطي متفقتان
أضآعوا سُويعآت صبآحهم في محآولات بآءت بالفشل
كآنوا يُريدون أن أشُنَّ حملةً على اللذي بِ رؤيآه ينتآبني خجل ! : $
كآنتآ تضربآن المآء وهي مآء
تخططآن على سفك الدمآء
بين الرجآل والنسآء
وأرآدتآ أن تبدأ المعركة بشيء من المشآكسة..
وأيضاً أرآدتآ...أن أفتَتِح أنا النزَّآل !
وأن يكون المُنآزِل لي هو....عَزيزي ،
أو ربما حبيبي ، ض1
نعود للنسآء
فيهِنَّ الدوآء وهُنَّ الدآء
لا تقترب منهنَّ لِ تعيش في هنآء
أمآ أنت يآ حبيبي..
أسأل الله لك...مِنِّي الشِفآء ،
..)