..،’
فهَاوة المحبين..،
يَدْعون للحبيبِ بِ الـ هِدايه !
وهم عن الهداية ...لاهين!
هلْ هذا هو الإيثار ؟!
إن كان نعم فـ...
اللهُم إرزُقني بِ حبيبٍ يحمِل هذا القَدر من الإيثار
وإن كانت " فهاوة "......!!
فـ لا بأس بِ شيء من المذكورة في ءاخرِ السّطر أعلاه
..،’
لكِنْ...لو كُنت مكان ذاك الحبيب
أي أنني لم أكن في قلبه ضيف شرف
و يجب أن يقوم المُضيف بواجِبي ويكرمني
أعني أنني لو لعبت دور ذاك الحبيب
واكتسبت منه شيئا من الـ فهاوة ،
أو بِ شيء من الدبلوماسية المطَعَمّه بالكذب...نسميها.. إيثار
فَ هل سأجيد هذا الدور ؟!
أَيُعقَل أنني سأقدِّم دعائي له ، وأَترُك الدعاء لي..
عمداً لا إكراهاً ، وَ صحواً ليس سهواً ؟!
لا أظن ذلك ،’