الإشادة من قبل الأستاذ صالح الهويريني كانت مفاجأة جميلة منه وأشكره عليها وهو غالي من غير مايمدح ويكفي أنه ثنياني وهو (كبيرنا الذي علمنا العشق) وأتمنى أن أكون مستحقا لها