يا مْخَفف أوْجَاعي
كِيف أقوَى فيك إِنفجَاعي ؟!
لَحظة !
، فينِي أَلَم بَاقي ..
مَا سِمَعته كلَّه
لِسّى فيني... كَذَا عِلَّه ’
والله حتَى هاَلغِيم / يوم رِحتْ أشكِي ـلَه..
كِسرت فيه الجِفا وماطرَّه هلَّه
إسْمَع ، بقُول لِك هَالجملِتين
تَرى صَبرِي نفَد / وحَالِي بِديت أمِلَّه
يا نِفرِد جِنحَاننا جِميعْ !..،
وِلاَّ ترَاني وِهذا قُولي ، وِفعلِي أبدَاً مَا يعَصَانِي
إنْ ما قِمت وأنَا جَايْ لِك عَانِي....
رَاح أعتبِرهَا......
.....................................مَكْسُورَة جِنحَانِي ’
:(