..،
يَا كَمْ هِي عجِيبَه فِي صُوتِكْ النَّبْرَه،
تِصَدِّقْ ؟!
أَبَدْ مَا تِوَقَعتْ صُوتِكْ كِذَا..!
جَلِيَّه مَلاَمِحْ الحَنينْ فِيه ،
حَسِيتْ صُوتِكْ أَسِيرْ مُضْطَهَدْ !
أَسْقَيْتَهُ عَلْقَماً بِ كَأْسْ سُكوتِكْ !
صُوتِكْ....
......صُوتِكْ
صُوتِكْ ،
سَمِعْتُه ذَاتَ مَرَّه ,
....كَانْ حُلُو ’......بس !
شاحِبْ مَرَّه ’
قَالَ لي ,
لِ هَذَا ... سَخِيٌ أنَا بِ صَمْتِي ،
شَحِيحُ عَلَيْكَ بِ صَوْتِي ،
...........أَخشَى أَنْ تَعْبُسْ فِي وَجْهِ الحَيَاة !
............عِنْدَمَا تَسْتَطْعِمْ صَوْتِي...
وَ تَغُصَّ بِ مُرَّه .