.
.
لأبوابٍ أغلقناها على خلافاتهم
سنديرُ ظهورَنا المقوّسةَ وَ نمضي
وحيدِينَ صوبَ اختلافِنا ‘
كشجرٍ[غادرَ غابتَهُ !
سنقطعُ كُلَّ الجذورِ التي تَصِلُ ترابَهُمْ بـ/قلوبِنا
كأنّ الذينَ يسكنونَ الصراخَ
ليسوا آباءَنا !
كأنّنا قادرونَ على النموِّ و الضحك
بـ/ضوءٍ قليلٍ
دونَهُمْ . . !
..........سوزآن عليوآن |~
.
.