رَوَّضَ آلَمَُحِبّيِنّ محَّمِيَ في مَدَّأَهَّلَنْا وَزّهُوَر الأشواق تنَّبَتَ في مَرَّاعَيَّنَا
حَنَّّا حَنَّّا الشَرَّفَ والِنَقَّا وِنْشَرَّفَ أَهَّلَنْا عَنْ الرَذِيله عَلَّى الَنْأَيْف تعَلََّيِّنا
قَحْطآن
مَنّ مَثَلَنْا بالََُوْفا حَنَّّا تأهَلَْنْا
مهِمّا حَكَّو عَلَّّمُهِمّ تارِيخ عالَََمَنّّا
نبَغَى نَزَّوَدَّ قِيْمَة أَسْمَنا لأَمِنَ قَلََّنْا
قم قم عَلِمَهِمّ رَجَالك بالََشجاعََه فيِنّا وش نلَنْا