../،’ أهلا عايد ،’ أقتباس كيف هو حالكم / اتمنى ان تكونوا على قدر عالي من المتعه تزامناً مع وقتاً , هو للمتعةِ فقط : ) هكذا يقال ، لكنه لا ينطبق على الحال/ ،’ غالبا من يسهب في الحديث عن موضوع ما.../لا يطبقه! هكذا نحن والديموقراطيه التي إدعائها هو لنا بمثابة الـ " هوس "! المسألة لا تقتصر على المدعو مازن ، ولا أجد حقا في انتقادنا لعملية القبض عليه..أو جدوى من مناقشة كيفية القبض لأن المنطقيه والانصاف تقتضي بأن ينال ذاك عقاب ما فعله! لو كان هناك شيء يُنتقد في هذه القضيه..ل كان إعلامنا ومدى تأثيره من عدمه..! لو قلنا أوبرا وما رافقها ، هناك وضع مغاير.. في دولهم الإعلام هو جهة مؤثرة بشكل فعلي لا عاطفي فقط يملكون الحريه وحق الحمايه ، لأنهم يعون لِمَ يعرضون هكذا جرائم..! بخلاف حالنا...واقعنا يقول أننا نتعاطى مع أي مادة إعلاميه من ناحيه عاطفيه في أغلب الأحيان! عدا ذلك بعض الجهات الرسميه والحكوميه لا تعير إعلام بلد أي أهميه!...ببساطه يعتبرونه " حكي فاضي " مسألة أننا نستفيد من الجريمه ..هذا أمر لا يقبله المجتمع أبدا خلاف الاعلام الغربي.../ لا وجه مقارنه يا عايد! هناك الجميع يحترم الاعلام ، هنا الجميع يتجاوزه ، ويتخطاه/يهمشه! لم أرمي لقضية مازن بعينه ، أحكي إعلام عربي يدعي الديموقراطيه الكامله / وهو يفتقد أبجدياتها هناك وأعني الغرب ، هكذا مواد قد تجدي نفعا بحق لكن هنا ، مجرد إثارة لا نتاج منها بل إنها / فخ للسذج..صدقوا بأن إعلامنا ديموقراطي عايد: هناك الجميع يحترم الإعلام هنا/ على الإعلام أن يحترم الجميع /
دِبنا ع غيابك دِبنا
https://twitter.com/Rossulami