. لَسْتُ بَيْنَ نَاارٍ وَ غَاار حَتّى أرْتَعِد ، وَأنَا أُشَااهِد تِلْكَ الْ حَيّة وَهِيَ تَمُد لِي لَِسَاانِهَا ..! .