نـايف الـسهلي :
يزخرف لنا الحدث ويرسمـه لنا في صـور بروازها العطـاء ّ
لتـأخذ مكانها على حائط التاريخ ّ
لتكون الذكرى راسخة في ذاكر العشاق ّ
حـضر عاشقا ّ
واستخدم الكاميرا الخاصه بجـواله ,
لتكون الصوره حاضره امام اعين الجميع ,
فأبدع وامتع ,
فكانت البدايه ,
فأصبح هذا العاشق يشار اليه بالبنان ,
يطوي المسافات بجنونه الياسري ,
ليبقى على اتصال مع مجنونه ,
فكان وسيط المشاهده بين ياسر وجمهوره ,
نايف السهـلي :
جعل من المهنة عـشق ,
ليس لأجل شي ,
وانما لأشباغ رغبات قـلبه التي تهيم بلاعب اسيا الأول ,
عاشق جعـل من الصوره فن ,
وجعل لزواياها دقـة ,
جعـل من الصوره رسـالة عـشق وهـوس ,
و قدمها هديه لياسر والياسريون ,
والهلالييون اجمع ..
نـايف السهلي :
في المناسبات ..
في اللقاءات ..
في جميع المواقف ..
تجده حاضرا بذلك البريق الذي يشع من تلك الكاميرا العاشقه ,
لم يقتصر حضوره فقط على الصوره الياسريه ,
بل وجدنا كل الصور الزرقاء حاضره في كل الأمكنه والأزمنه عن طريق ذلك الأشعاع النائفي ّ
لذا فليسمح لي ان اهديه لقـب :
( المتحف الياسري ) ..
اخـوكـ :
بندر الروقي