ريح المطر والهبايب
بعذ ألف آسف على التأخير يبدو اني والاتصال لم نكن على وفاق هاليومين ..!!
تعبت من وصف القصيده , تلك الورده التي تستمد قوامها من مفردات ناقدها
وأي ناقد يعجز عن الرد هنا ؟!
لم يتحدث المطر , ولم ترد الهبايب يوما , إلا ان تعابيرهم دائما ماتأتي واضحه جليه للعموم
بل اننا نستسقي ذلك المرور
التثبيت يعني لي ارتفاع القصيده في مكان آخر لاتكون فيه تحت قصيدة الشاعر العملاق ذآك , ولا فوق قصيدة الشاعر العملاق الآخر , ان كان ذلك المكان هو ذائقتكم
فالشكر من كل قلبي على التثبيت