,،
خٌلقت لآاعرف اُمسك بآلقلم .. ولااستطيع التعبير ..
ولاآعلم مآذا سيحدث لي ..
حتى جآء هذآ اليوم آللذي اعطآني الله ..
قلمآ بل مُعجزه لآتتكرر
وشُهرة آلشعور .. ونفآسة آلشوق للهتفّ بمآ دآخلي
وكآني ارى رجُلآ يرتدي قلبي .. فعلآ طفله لآتعلم من هي!
قد تُبغض نفسها .. وقد تجدها تملك الغِيره الشديده
وحُب التملك لوحدها عندما يُعجبهآ احدٍ
قد تجدهآ ايضآ تُشبه الورده عندما تعشق فتتفتح اورآقها
وتذبُل عندما تُصآب بالاحساس القآتل
وهآهي زهرة البنفسج أوكسجين قآدمه
لـِ تقول بآنها تتشبع دوآفع شآعريه
عآطفيه .. لاحسّ .. لآ شيء.. سوى مُرهقة العنآآْ
مُصآبه بفتور يتخلله بعضآ من آلغموض
لآسر لغموضهآ يعلمه كآئن من آلبشريه ..
وكنها اُنثى كالسؤال المُستصعب حلهُ
لآتُشبه احد سوآها .. يرآها الكثير جميله بل فآتنه مُبهره
ولآكمال لخلق الله .. حُب تملكها هو مايسوود صفآتها
لآتستطيع مُجآراة حالها حتى تستفيق من منآمها الهآلك
حُلم ان شئتم .. وفي عُمر آلعشرين ينمو عقلها
وقلبها يبقى على ما كتبه في يومها آلصغير
انا ولن يملك حُبي وإمتلاكي سوآه
لآيوجد بل مجهول الهويه .. وقد يكون بيننا يتنفس
ولكنه يختنق في بطن امُه .!
يآآآه لااعلم اين هوُ .. اشبعني رحمه .. حتى اشبعك رغبه
انا وانا وانا لستُ سوآي
هل نرتدي الفرح .!
هل نُبحر في آلفلق .. هل نُحلق في الآُفق
ولازلت اكره الوجود .. لآنه يجعلنا عآشقون هآئمون مُلتآعون
بشغف الآحتضآن
ونصيب آلقدر لم يُكتب لنا حتى هذه اللحظه ..
فقد بقت آلصور وبقت الرسآئل .. وبضعآ من الذكريآت ..
ووهلآ من الآشتيآق
لازلت انبض .. وكآنه قرعآت قلبآ لبدء الحيآة ..
وابتسآمة اُمآ لخروج طفلتهآ
ولكنها خرجت مُثقله بالجنون انهُ شبح الهموم
نعم .. عندمآ ابتسمت وآلدتي لآنهآ آرادتني ان اكون سليمه ..
لم تعلم بآن قلبي مُصآب بالهلكّ
فكبُرت .. حتى بلغت هذه اللحظه آعتصف موجآ يؤلمني
اُمآآآآآه ..! ابنتك تتآلم وجعآ
مابها ..! خوفآ من آلموت .. آلتحفت بصمت ..!
فعلآ اغرق .. بل آختنق .. فآشعر اني ْ اوكسجين
ولكن بدون ثقوب تخرج الهوآآآْ
,،