.
"" بدلاً من أن نُدينْ النَاسْ دَعنا نُحاول أنْ نَفهمهمْ ،
وَ لِنُحاولْ أنْ نَعرفْ لِمَاذاَ يَفعلونَ مَا سَيفعلونْ ؟
فَهذاَ أكثرْ إِفَادةْ وَ إثَارَةْ لِلاهّتِمامْ مِنْ النَقّدْ !
كَمَا اَنّهُ يُؤديِ إِلى التَعَاطُفْ وَ التَسامُحْ
" أنْ تََعرفْ الجَميعْ فَهذَا يَعنِي أنْ تَغّفِرْ لِلجَميعْ "
وَكَما قَال الدكتور جُونسون . . .
اٍعّلَمْ يَا سَيديْ أنْاللهتَعالىَ ،
لا يَتعجّلْ بِ الحُكمِ عَلى الإنّسانْ حَتىَ نِهايةْ حَياتِهْ
فَ لِماذَا تَنويِ أنتْ وَأَنا أَفّعلُ ذَلكْ ؟
- ديل كارنيجي
.