. حِنّا تَرا يـامْ العريقه و أنتْ عارِفْ ويش يام , كِبيرنا مَطنوخْ و أصْغرنا يجي قرمْ وشِلي , و لا طَلعْ فِينا جَبان يِخافْ مِنْ جِنح الّظلامْ , آخِر نتيجه عِندنا | يِذبح مِثلْ ذَبحْ الّطلي . .