من شين الاخلاق والطفش هالاسبوع مسكت معي الا اكتب موضوع تسمعون بذكريات الطفوله وهالشغلات وحبيت ازعجكم شويتين بكمن سالفه من عندي وحبيت ادون ذكرياتي عندكم< تسمع بالمذكرات لمن تجلس وتفكر بايام اول تقول وش كنا نسوي. احيان نضحك عاذكريتنا ونشتاق ونقول يارب ترجع هالايام بحكيلكم شوي من ذكرياتي العبيطه هذي القصه دايم يذكرني فيها البابا< قولي يذلك فيها كان عمري 5 سنين وكنت عند امي بغرفتها وكانت امي تصلح السرير مادري اش صايرفيه الموهم بس خلصت امي من تصليح السرير وانا انسحب من عندها بكل هدوء ماحست فيا ودايركت عند البابا بالمجلس وكان البابا يلعب بالوت مع اصحابه والا انقز عنده واقوله ياله يا بابا ماماخلصت السرير وتبيك ابوي مو طاح وجه الا لو بيده احرق فيني بذاك اليوم ولين اليوم بس يشوفني يقولي هالسالفه _ وفي مره من المرارات كنت داجه معبنات خالتي وكنت أي مكان يروحون له لازقه معهم وبذاك اليوم راحو لمزرعتهم وكالعاده قبلهم بالسياره الموهوم كان خلف مزرعتهم تــل من الرمل ناعم يعني لو اطب فيه مايصير لك شي من نعومه< بلا تسذب وقتها جتني طاقه لعب مو عاديه كاني مشحونه طاقه قبل ماطلع واجيك اناقز من الجدر عالتل اسوي حركات بالجو< متاثره بالكرتون بوقتها واجيكـ ناقزه ذيك النقزه وتخبط سنوني بركبتي حسيت سنوني غرزت بركبتي ومنها صار التواء بوحده من ضروسي الاماميه بس زبطها لمن كبرت< ماتبي تشوه شكلها وبعدها حرمت اني اناقز واسوي حركات وعقلت وصرت اثقل من حليب نستله _وبعد بغثكم شوي يقصه مانساءها بثاني ابتدائ كنت انا دايم اجلس جنب الجدار عشان بس اتكي وانام اذا نعست وجت حصه الفنيه وبذاك اليوم كنا لازم نصنع اشكال بالصلصال وبعد اللاعمال والتحف الي سويتها وتخلص الحصه ومن كثر ماخاف من دورات المياه وعندي فوبيا منها ماكنت اروح لها واروح امسح ايديني بالستاره الي جنبي وعاذاك الحال ماخذه الستاره الي جنبي منشفه وتجي المدرسه مربيه الفصل تشيك عالفصل وترتبيه الا وتلقي الستاره الي جنبي الوان من المعجون وتهزيئه مضبوطه وبعدهامايجلسوني الا بالنص _وفي احيان تجيك نزوات مراهقه مبكره مادري شيسمونها الي بخامس او سادس تلاقينا نخق مع أي احد لو بياع البقاله خقينا معه وفي يوم كنت انا وحده من صقايقتي بالحوش نلعب ومن يدخل علينا الاعمي واخوي ومعهم واحد صاحبهم جاين من نادي الكارتيه بذاك الوقت صغيرات مانتغشي الاونخق مع صاحب عمي الولد 16سنه بس يجنن ومن ذاك اليوم اذا تابعت مسلسل كرتونا تخيله هو البطل واعيش القصه علي انه هو البطل < برا واحيــان تجيك امومه ياله ياكثر مالفيت سجاداتصلاه بالبيت واخليها بيبي واندمج بالدور واصير ام> موهبه بالفطره واحلي شي لمن نسير عابعض بنفس البيت وكل وحده جالسه بغرفه مسويته بيتها صدق شاطحات حنا يالبنات قبل ماختم < اقول اذلفي برا بقولكم اخر سالفه كنا انا وبنات خالتي عند جدتي وياقلبي عاجدتي من تسع نايمه ولاحنـا اذا مو صباحي مايصير ويجيك الاستهبال . ومافي غير التلفون الثابت ندقق عاخلق اللهونستهبل مره نقلد بزران ومره شغاله حسيت لو صاحب البيت عرف من حنا جاءونتف حوجبنا عالاذيه مادري اذا استهبالنا ماتحلي الابالاستهبال عاخلق الله < بس الحين عقلنا < ايه هين ادري كثرت قرقه بس من التفش لكمـــ