لــــ فيء ماشٍ على أجفانه سادراً يجرّه مديدُ آهاتهِ تلطمه الحيرة أنّى مشى كأنها سُكنى لخُطْواتِه. عُلِّق بالغيبِ فأجفانُهُ رمليّةُ الأفْق كأنما ، من يأسِه ، شمسُه تغيبُ في الشرق .