اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تشرينْ !
المَطر كان يُعاتبني أكثر
يبكيني , يوبخني و يربّتُ على كتفي
وكنتُ أغلق نافذتي كي لا أسمع
ماكنتُ أريد أنْ أسمع !
فَ للمطر صوت حزين جداً يكشف " زيفك " !
|
يالِجمـــال حرفِك ..
حزينٌ , تعلوهـ ابتسامة فاتنة
جنونُ الألم .. يجعلنا ننزف حرفاً حزيناً , جميلاً
و نعزفُ على اوتار القلب .. لحناً حزين
" تشرين "
ياجميلة , أيّ مطرٍ أسقيتنا إياه
مبدعه بالفعل ..
لقلبك
كنتُ هنا ~
بوح
.