كلاكيت المرة خمس وأربعين وطبعا قبلها كانت مسرحية حفل اعتزال أحمد جميل مع بورتو البرتغالي أو برشلونه ونهايتها بتصير زي حفل اعتزال ماجد, في الانتظار إلى أن يقوم الهلاليون يتكريم نجومهم هههه