كم كنت شايل همّ شوقي بفرقاك وانتي -غلاك- اللي عمل بي عمايل واليوم "خايف" لا تعلّق برجواك واصبر.. ولاشوف الصبر فيه طايل إما تطفّي لهفة الشوق (لقياك) وإلاّ بلاش من الغلا والرسايل