حتّى هلكت بحثاً .. فما ان لبثت لـ برهه حتّى وجدت نفسي مرمياً على الارض
وقد ويعلل الزمآن هذه الوآقـعه لأنني رجلاً ..( للنسآء فقط )
..
نعـم ..[ عقلي تدرج غرابةً .. ) كنت بشكلاً جنوني افتخر بـ برآءتي
وافتخـر بأنني ما ..( افهمها وهي طآيرهـ ) ..!!
كنت كـ الطفل انظر للنسآء كـ جزءً لايتجزأ من واقعي كـ شخص..!
بعيداً عن فلسفة الشهوات المعقوبـه بقصص العشق الحريقيّه ..!!
..
نعم ..( كآرثة ً ارتكبتها لـ ذآتي واكتشفت انني
..( زيراً للنسآء )..! يابشـر ..)
..
لزير القلم .. هلالي لآخر زفره " "
بمآذا اجتاح هاك الشعور .. فقد عللته بريح الزهور .!
ولآن الكآرثه بحق ان تبقى طفلآ في اعين النسآء
ولآزلت ترى نفسك بأعينهم [ زيرآ ..!
نعم الفلسفه هي اللتي تُشعل النيران لذوي الحرف بإتقان
جدآ شعور رآق لي في سردك لتلك العبارات
كُن زيرآ.. دومآ لقلمك فهو يكتسي |ّ بالجمآل
ولكي اقبتس منه حُلة العنفوآن
" "