، يوم عادي جدا ليس فيه سوى تلك الانكسارات التي تدوي ألف آهـ وآهـ ومازلت عالقه حتى هذا اليوم 6/1/2006 بأمكنه تفقدني نفسي حين أرمقها.. .
-لآ تأسفن على غدرِ الزمان لطالمارقصت على جثث الأسود كلآبلآ تحسبن بِ رقصها تعلوا على أسيادها تبقى الأسود ( أسوداً ) والكلاب ( كلاب ):
.