وش أسوي في الأماكـن لا ألتفت ولا لقيـتكـ....... غيابه زاد من الطين بلة حسبنـاه سيعود]] ظنناه سيلعب أمام أبها سعدنـا واستبشرنـا لكن .. تبقى الإصابه كارثة [[فشوقنـا مازال وأملنـا به كبير ثقتنـا به دافعا لعدم خذلانه لنـا فنحن بانتظاره والسبب هو: اشتياقنـا له ... أبو Mمــــلاك...} .... ماذا عساني أن أقول .....! كل يوم تزداد نجومـيا قلمك الساحر يجذبنـا نحو حروفكـ الذهبية يكفيني ثنـاء فلا أعتبره وفـاء }.... دمت قلمـا لا يفارقنـا... تحيتي أنـا ..... يكفيها حب حبيها أح ـلام ..... )