.
..
...
إحرقيني في هجيرك !
وإرسمي وجه الخطايا !
للأسف كنت أستجيرك ... وأرسم حدودك ملامح !
كنت أحاول أستثيرك ... وأنكسر وجه المرايا !
كنتِ إللي في عيوني ... شمعتين .. ونبض رُوح !
إحرقيني في هجيرك ..!
.
.
.
إحرقيني !
دام ورد الشو ق كذبه ... والزهر مافيه رُوح !
ياورود الشوق شبّي ..
يارياح الويل هبّي !
دام ورد الشووق كذبه ... إحرقيلي أُمناياتي !
كنت أنا أرسم في كياني .. للزهر أحلا الملامح !
.
.
.
( طـيـف )
( طـيـف )
( طـيـف )
( طـيـف )
( طـيـف )
لا عليكِ أيَتُها الأطِيَاف الصَغِيره .. والحالمـه !
الآن بَدأت أحُس بِأنني خَارج عن النَص !
فـَ هُناك زَهره لم تَحترِق بَعد !
ولاَ أتمَنى أن تَحَترِق !
فـَ هِيَ مازالت صَغِيرَه !
هِيَ .. طَيِف جَمِيل ... وَزَهره لاَ تُجِيد الإِحِتِرَاق .. !
ولو إِحِتَرقت .. فـَ سَوُفَ تُحرِق الأَخَضَر وَالَيِابس !
.
.
.
طَيف غَامض فِي عِيُوني .. أتلّمس عِطر رُوحه !
وأكتب الشِعِر لـِ جُرُوحَه!
وَصِرت أَحِبك مِن جِنُونِي !
...
..
.
سطام الشمري