{ واللهَ شَكْلِيْ كذأ مآنِيْ شآرَيَهْ ملابْسآتْ اليُوْمْ قْمْتْ ولِقِيْتْ البِيْتْ خآلِيْ كَعآدتهْ مَدريْ وِيْنْ رآيْحِيْن يفطَروْنْ وِمَخليني يآرِبِّيهْ مِن هالنوم متى يتعدَلْ قُوْلْتْ بَسْ يآنآيْ مآيْحْتآجْ التَعبْ واللفْ والدّورآنْ فهالأسْوآقْ نَعيَْدْ بشَيْ جِدَيْد كِذآ وخفِيفْ احْسَنْ بسْ لآزْمْ نصَوْره لأعضآء القنآصْ يشوفونه مآيصيرْ كذآ جَلَسْتْ صَوِرْ فيْهْ يِمِيْنْ يِسآرْ بسْ مآشِ مُوْ مبَيْنْ المُودِيْل <- - - اهَمْ شَيْ الموَديل تَرَى حَطيْتِهْ علَى الكُورسي على الارضِ بسْ بَرضَو <- مآبآنْ الموِديْل - طلعْ تقِلْ وزَرَةْ هنِديْ طيَب يآرِبيْه وشِ الحَلْ لآزِمْ يِجِيْ احدْ يمْسكَهِ ليِ عشآنْ يِبّنْ البِيْتْ فآضِيْ وِمآفِيْ حَدَآ يسآعدِنيْ <-- مآيصيرْ لآزم يشوفون الموديل بس النآيْ لِقتلكُمْ الحَلْ الخُونفوشآري وصَوّرَتْلكم ,‘ مِيْنْ بيعيدْ ببجآمتَهَ مثلِيْ