،’
شاآعره . لا يُمكِن إنهَا تِعترف مِثل : السفينه
لا بَغَت تغرق ؟ تِكابِر ! حتَّى تتناسَى خلَلها
, السهل فيها صَعَبهَا, وما تبي تِرسى في مينه ,
أبحَرَت رَغم العَواصِف . . . والصَّعَب فِيها سَهَلْها . . .
مِن تِغزَّل ؟ ماآ عِجَبهَا ... لو مِسَكهَاآ في يمينه ..
ومِن عَرَفهَا ؟ ما فَهَمهَاآ . لو قراها في غزلْها ...
تكتِب " اللي صار فِيها " و " الجُروح المستكينه "
و القوافي / صَارت أجمَل ! لا بِدى فِيها زعلهاآ