*
*
( : .. ملخص الحلقة الحادية العاشرة.. : )
- بدأت الحلقة بمشهد أبوشهاب و نوري , و مسألة تديين أبوشهاب لنوري
ليرة ذهبية عشان يدفعها لـ أبوجودة بخصوص تثبيت نوري في مركزه الحالي
و عدم ترحيله لـ منطقة أخرى , أعطى أبوشهاب الليرة الذهبية لـ نوري و هذا
بدوره وصلها لـ أبوجودة إللي ضحك على نوري و أخذ الثلاث ليرات كلها ...
- بعدها ظَهَر أبطال الحارة " الشباب " في معركة مع " الدرك " و هم راجعين
على طريق الحارة و أصيب في هذه المعركة أحد شباب حارة الضبع في قدمه , نوري
و هو راجع لـ أبوجودة و معاه خضروات لـ الخبل أبوجودة انتبه إن الحارة ما فيها أي
شاب من شبابها , و راح وصل هذا الشي لـ أبوجودة اللي بدوره راح للحارة و قام يصارخ
فيها و يدور عن العيال اللي كانوا في الطريق ما بعدهم جوا , و على صوت صراخ هالخبل
جاء العقيد أبوشهاب و اخذ معه أبوجودة على " المضـافة " و بدأ يسايره بـ الكلام حتى
وصلوا الشباب من المهمة اللي راحوا عشانها , و بردوا قلوب كبار الحارة برجعتهم ...
- عبدهـ أجير الحمام - كالعادة - يسيِّر على أبوفآرس آخـر الليل , و كالعادة أيضاً أبوفآرس
يطرده بس في هالمرة حِزن عليه أبوفآرس و قال له : فضفض , و بدأ عبدهـ يفضفض عن
اللي بقلبه و يبكي لأنه ما تزوج للحين .. 
, و قام أبوفآرس يوضح له إن الزواج قسمة
و نصيب و اللي يتزوج من ماله أحسن له من اللي يتزوج على حساب الغير ,,
و اقتنع عبده بكلام أبوفآرس ...
- فريـال خانوم هالخبلة بدأت توسوس في رآس بنتها و تقول لها بأن عصام راح يتزوج
عليها , و لطفية صدقت كلام أمها و راحت شبَّت مشكلة مع عصام اللي كان مع الشباب
في المهمة , حريم عصام ما صدقوا روحته كـ مرسول من أبوشهاب و قالوا أكيد إنه تزوج
علينا , " يا مأمن في الرجال يا مأمن الماء بالغربال " ... 
- أم زكي جابت معها أم مدري مين تبي تخطب لولدها من بيت أبوحاتم , و يوم شافوا
بنت أبوحاتم " حميدة " قالوا يا حليلها بس كبيرة على ولدنا 
, و قالت هالحرمة
إنها تبي تآخذ " إفتكار " لولدها بدلاً من حميييييدة ..
هذه الحلقة بإختصار .. 
الحلقة مليانة مشاهد ما لها داعي
أبداً ما شابهت الحلقة اللي قبلها .. !