*
*
قَرَارْ جَاءَ فِي وَقْتٍ جِداً غَيْر مُنَاسِب لِأنَّ أيْ لاعِبْ صَغِيرْ
فِي سِنِّ عَبْدالعَزيز و يَنْضَم إلَى الفَريقِ الأَولِ ثُم يُسَرَّحُ بِهَذهِ الطَّرِيقَة
سَيَتَدَمَّرُ مُسْتَوَاه وَ سَيَشْعُرْ هَذَا اللَاعِب بِـ إِحْبَاطٍ تَام وَ قَدْ تُؤَثِّرُ هَذِه الطَّرِيقة
سَلْبَاً عَلَى مَرْدُودِهِ دَاخِلَ المَلْعَب , وَ هَذَا مَا ظَهَرَ جَلِيَّاً لَنَا فِي المَوسِمِ المَاضِي
مَـعْ الكَابْتِن / أحْمَد الفريدي بَعْدَ أنْ أُعِيدَ بِهذهِ الطَّرِيقةِ إلَى الهِلال وَ كَانَ حِينَهَا أدائَهُ ضَعِيفَاً ..