أنْثَى ..!
لَمْ أكِنُ لَها إلا المُشـاركة بِطُفولتي , بَل كُنتُ سَاذجَا حَتى صَورتُها مَدْرسة خَاصة
وَظِيفَتُها التًرتِيبات الحَياتِيه/ الحِيـاديه , كُنتُ بَريئاً أو لَم تَكْتَمل غَريزَتِي لأكُون بَريئاً حتى أشْعار آخر
فُوجِئتُ بِه وأنا مَصْدرُه صَوتَاً ضَخَماً / كَريهاً , بِصباحْ يَوم مَشئوم , شَهِد أكتِمال ذِئب جَديد
سَقطتْ مِن حِساباتُه نَظريةُ المَدارسُ الخَاصة أجْباراً , تَذكَرتُ قَناعاتْ أول أستاذ جَلد يَدي
عِندما كَانتْ صَغيرة , وهو يَكْبحُ تَوسُلي بالرأفة بمَقُولتة السَاذجَة : مُجبَراً آخـاك لا بَطل
لأستلقي على ظَهري كَثيراً ونَظري شاخِصُ ُ للسمَاء يَبتَهل .
إبتِهَال :
آلهي مَن خَلقني وغَريزتي , أطُرد إبِليسي جَليسي
أنتِ مَلاذي وخَلاصي و مَناصي
فَلستُ سَاذجاً أن زللت فـ أتَمتِمَ لك
بمقولة استاذي : مُجَبراً عَبدُكَ لا بَطل .
..!