* * * كنتُ أسمع دائماً أن " الحب و الرغبة في الشي .. يصنع المعجزآت , و اليوم آمنت بذلك ...! كنت بالأمس .. بعيـداً من هُنا أي كانت ستضيع علي فرصة حضور هذا اللقاء ع الـ " أون لآين .. لكن , يعتذر نايـن بالأمس عن أكمآل اللقآء و أحظى أنا اليوم بحضور بقية اللقاء , الذي لو كنت أعلم عنه لما تأخرت أبداً في حضـوره ...! NINE // .. آآآهـ \ ماذا عساني أقووول ؟ هو يعلم كم أنا أحبه و أحترم مُعـرفه يوماً عن يوم يؤكد لي أن هذآ المعـرف يقف خلفه " شاب بعقلية رجل خبير في ميدآن الحياة و مجرب أحببت قلمه و عشقت حرفه .. بدأت لا أمله , أكرر زيارة صفحته الخآصة في قسم " صدى المشاعر ( النثر ) و أعيد قرآءة ما قرأته مسبقاً من خوآطر و أحاديث ينثرها هُناك دون ملل ...! اليوم رأيت حقيقة .. أن تلك الشخصية التي تقف خلف ذلك اليورز شخصية حكيمة حتى و أن كانت صغيرة في السن لا العقـل .. أمتعنا بعفويته بأحاديثه اللطيفة بتعليقه على تلك الصور و الشخصيات بأسلوب ساحر , أجد فيه أشياء تشبهنـي عدا الطموح الكبير .. الذي أغبنه عليه يشبهني في عشقه لـ \ سعـد علوش في تقديـره لـ \ سآمـي و أحس أني أظلمه بقولي " يشبهني فأنا أرآه شيئاً متفـرداً في شخصيته ..! صدمنـي بقوووة بـ \ تركه للأشرآف لكني عذرته بعد علمي بأنهُ مجبر على ذلك لظروف الدرآسة و الغربة التي أمر بظروف شبيهة بهـآ ...! دعوآتي و أمنياتي .. لهُ بالتوفيـق في الدآرين \ و أن يحقق طموحه و يعود للمملكه و هو فخور بنفسه و عائلته و وطنه و بشهادة أد الدونيا , و عقبئال أشوفك إعلآمي أد الدونيا يآ رب كل من وقف خلف هذة الأمسيـة و منحنآ كل تلك المتعة , تعجز الكلمات عن شكركم و تقديركم شكراً بحجم السمـآء "
كنت الموسيقى و التقاسيم والناس .. والليل لمّا يمتلي أدعية كنت !