صادقه طول الدهر واليسا ونانسي وهيفاء وشاكيرا وجنيفر وبرتني ....الخ
غيرررر
وبنات السعوديه صاحبات البراقع والركب السود وعلب المكياج غير
امهات الشعور المنكوشه تحت الكف واليسا وطقتها فوق الكف
خلو في دمقراطيه وسلاسه في تقبل راي الاخر لان ها المصطلحات لم يطلقها
في حقنا الا الشباب ...
يعني وقتها مافي كان مقارنه بين اخلاق الصحابيات ما كان فيه التفاته لي امهات المومنين وبناتهن
اوليست فاطمه بنت رسول الله عليه الصلاة والسلام خير قدوه
او في مقارنه با خلاقهن
واخلاق هاالـــــــ.....
من هي اليسا وايش سوت عشان نحبها ونقتدي فيها
ومن هي نانسي قبل عمليات التجميل
ومن جينفر
حقيقه ما هن الا اشباه نساء واقرب الى كتل سلكونيه قابله للانصهار ..
ولا وحده فيهم تجي نص بنت البلد وما في اي وجه للمقارنه
للكن سبحان الله الي سترهن بالحجاب وحفظ جمالهن لهن
درر مب سلع فاسده
وكلنا عيال تسعه
واذا كان راح ينظر لمهند من هذا المنظور فيدي بيد الجنوبيه واقول مهند وبس والباقي ـــــــ 
يــــــا سبحان الله شباب حتى السكسوكه ما يعرف يضبطها ...
يقول الله تعالى :
(( أتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض )) ...
مجتمع يناقض بعضه ...
يا سبحان الله محور الحديث عن صفات مهند ليس شخصه
شخصه يظل شيء يخصه
وبا الاول والاخير الله هو الي خلقه
وما لنا اي حق بالاعتراض على خلق الله اشهب اصهب
او اي شي دعو الخلق للخالق
لكن انه رجل يحترم حقوق المراءه يعتذر لها حتى لو ما غلط
رومانسيته وحلمه وتغاضيه عن الزلل لي اقصى حد
ولا تريدون من للبنات الافتتان
نموذج مهند لو ما كان مطلوب لما كان طرح
ولو ما كان مميز لما كان وجد اعتراض
لكنه بصدق يظل نموذج ناقص ينقصه حلاوة الايمان
وبراءة الاسلام
وسمو اخلاق الرسول..
ويظل حلم كل شرقيه بربط الشطر الاخير لهذا النموذج ...
ومع اني لا احب مهند الا اني سا احبه غصب طالما هو يقهر الشباب
جنوبيه خالص احترامي لك واعجابي بقلمكِ
لــــك 
‘
‘