صَبَّأَحْكَمَ / مَسَّائكَمَّ مُعَطَّر بالََجُورِيّ والٍٍكآدي 
كَيَّفَكَمَّ يأَحَلَّووويِنّ وكَيَّفَ إختبَأَرَآتكَمَّ أن شآءالله قَدِمَتو فيها زَيَّنَ
* * *
بالََنَسَبَه لي لأحَدَّ يسألَنْي عَنْ تَقْدِيمي لأني أحَتَّرِيّ الأجأَزََّه بَكَّلّ مافيِنّي 
أسَبَّوَعْيِنّ إلا يَوْمِيّن عَنَاء إرهاق قَرَفَ وَكَلَ أبو شَيْء 
* * *
ويأَمَّا مَنّ آلَمَواقٍٍِف في الأختبَأَرَآت صارََت لي بأختصارََ هِيَ: 
أول يَوْم .. جيت بسَلِمَ الَوَْرْقَه بِدُون ماأكَتَبَ أسَمَّي وهَذَا نآتج مَنّ الدَلَّاخه
وبَعُدها دَخَلَنا القاعََه وسوالٍٍف قَبِلَ يوَزَّعَون الأوَرَّاق آلَمََفْرُوض الأختبَأَرَ مَنّ 8 إلى 9
وعاقَبَونا مأُسَّّلْمُونا إلا ثَمَّآن ونَوّص
وبَعُدها اللي هُوَ آخَرَّ يَوْم تأخَرََّنَا عَنْ الدُخُول وَدََّخَلََوَّنَا قاعََه إلى 9 بَعُدَيِّن سَلْمُونا الأوَرَّاق
وَقَّت الأختبَأَرَآت كآنَ حَيّل أليم ولافيه رَحِمَه ولاأي شَيْء
* * *
كنت أنتظر الثُّلاَثاء بفارََِغ الِصَّبَّرَ لأشيآء مَنّها
رأَحََّه مَنّ ظَلَمَ الدَكَّآتره اللي مأَيْصَحَّحَون زِيّ الَنْأُسٍّ
اللي يبونها يِنَّجَحَونها والٍٍلي مأَيْبونها ماكنَهَم يشوفُون وَرْقَتها
سَوَاء لي أو لغَيَّرَي
* * *
الدَكَّآتره فَتْرَة الدَرَأَسه وتَوَعَّدَهَمَّ بالََرُسُوب للكَلَّ هَذَا أكَبَر ظَلَمَ لَفَّئه مُحْتَرَمه نَفَّسَها
يعُنِيَ كذا وَإِلاَّكذا أختصَرَّوا عَلََّيِّنا وقوَلَوْ لآتَحَضُّرون
والٍٍقَهَرَ الأكَبَر دَكَّآتره مَنّا وَفِيّنا سَعُوَدَِّيّيِنّ يعأَمََْلْوَن بجَفَاء وقَسَأَوْه
أنتو أدَرَى بالََلي قأَعَدَّ يصَيَّرَ
* * *
صح بفَقَدَ شوفة صَدِيقآتي يأَبْعَدَ قَلْبِيّ أنتو
لَكِنّ أحَنَّا كطَلّآبَ وَطَألَبَآت نَحَتَاج رأَحََّه مهُوَب أرُبْع شهُوَر اللي عطونا
نَحَتَاج سَنِيّن عُشّآن نَصَّفَي عقَوْلَنْا مَنّ السَمِعَه اللي أخذنا عَنْ الدَكَّآتره والٍٍِجَأَمِْعه
* * *
آلَمَُهِمّ يأَحَلَّووويِنّ
ماعََلَيِّنا مَنّ هَذَا كَلَّه ولافِتح جَرََّوَّحَ أن شآءالله بَتََّمُّضِيّ
عَطَّلَت أَلْحَمَدالٌٌّّله وغَيَّرَي عَطَّلَ
اللحِيْن عادََ مافيه دَرَأَسه أو أختبَأَرَآت تِرْبَطّكَمَّ نَبِيّ أَلْهَمَه
يالله كَلَّ مَنّ يَدَخَلَ يبَأَرََكَ لي بالََتَخَرَّجَ <<< تحَلَمَ
يالَيْل ماأطَوَّلك
* * *
يالله دَعْوآتكَمَّ أنَقَبَل في التَحْوِيل السَنَّه الَجَأَيه
لَكَمَ وُدِّيّ
ومبروك لكل اللي عطلو
أوكسجين