.
.
يُشْطُرنُي فِي مَتاهَةِ سُؤَالِه عَنْ اعْتِكَافِ رُوحي
المُسْتَدِيمْ بــِ أضْرِحَة الحُــزْن ..؟
وأَجِدُنِي عَلى شَفَا إجَابَةِ تَتلو :
أنَّ حَياتِي فَرْحَة مُؤجلَة تَرتَوي مِن عَينٍ تَزِيدُها ظَمأ
تَترَنحُ بِــ سُبلَها عَلى حَضيضْ الأحْلامِ الوَاهِنَة
فــَ حُزْنِي يُرافِقُني دَوماً ولآيخونُنِي أبداً بــِ سَببِ أنَّ
كُّــل أمُنياتِي تَبدأ بــِ [ لآ ] النَاهية وَ تَنْتَهي بــ [ لآم ] الأمَرْ !
مُعادَلة غَريبَة [ وَفاء الحُزنْ = يُسعِدُني ! ]