.. الآن أعود إلى صمتي.. يذبل ضوء النوافذ.. بتلة بتلة.. بينما تلوك الطرق خطوات العابرين القلة .. ويحملك الرحيل كما كل مرة، مخلّفا فيني وِحْدَة تتمدد في أرجائي مُقتبس مِنْ حَرف
. قلّ للغيابِ نقصتني; و أنا حضرتُ لِأُكملك * TwitterAskBlog