. [ .. مَـاذا حِينَ .. ] يِجْعَلُكَ أحَدهُمْ تَشْعُرْ أنَّك مُجَرّد شَيء يَخْلُو مِن أنىّ تَفَاصِيل الحـيَاة ! وعَلى الطَرِفْ الآخَر رُوح تَجْعَلُكَ تُؤْمِن بِأنَّكَ أعْظَمْ مِنْ كُّل شَـيء !
. قلّ للغيابِ نقصتني; و أنا حضرتُ لِأُكملك * TwitterAskBlog