. . . الغَريبْ فِي الأمر ! أنَّه رُغم رَحيلكَ عَلى عَجَلة وَ .. بـِ قسوة إلا أنَّ الذَاكِرة بَقيتْ تَحْتَفظ بِأدق التَفاصِيل اممممم يبدو أنَّ الزَمن مَعك كانَ أروع مِن أنْ يَنْتَهِي لِذا بَقِيَ بِداخلي مُسْتَمِر ياالله كَمْ اشْتَقْتُـك !
. قلّ للغيابِ نقصتني; و أنا حضرتُ لِأُكملك * TwitterAskBlog