لآزَالَ ذَلِكَ القَلِبُ بِحَاجَةٍ لِتَهْذِيبْ حَتَى لآ يَرْتَكِب ذَاتَ الخَطِيئَة كَثِيراً مارَدَدْتُ بِأنَّ لآ شِيء يِسْتَحِقْ و رُغْمَ ذَلِكْ فـَ إنيّ لآ زِلْتُ أتَلَثمُ بِصَفَعاتِ الخَيْبَة ! .
. قلّ للغيابِ نقصتني; و أنا حضرتُ لِأُكملك * TwitterAskBlog