. . . بـِ مَنْفَى حيثُ أعْمَق تَفاصِيل الـ وَجعْ كُنتُ وَ .. الــ حُلمْ نَتَدلى بـِ شُرفة مِن شُرفات الإحْتِضَار ألماً على وَزْنِ صَدْمة ... ! وَ نموتُ صَمْتا
. قلّ للغيابِ نقصتني; و أنا حضرتُ لِأُكملك * TwitterAskBlog