*
*
حيثما كنا ...
نقرأ ..نشعر .. نعبر ثم نكتب
نشعر ثم نعبر ثم نكتب ثم نقرأ
نكتب .. نعبر .. نقرأ .. نشعر
تسلسل عجيب وهدنة عجيبه
بين الحرف والكلمه والإحسااس
وبعد البوح
تخرس الأقلام
ويظل ما كتبت نسخة مؤجلة في أدرااج العمـر ..!
الشكوى ..أسيرة
والكلماات..حزينة
والهموم.. مستجيرة
والخطااوي .. رهينه
*
*
امتطت تدااني صهوة قلمها وأمسكت بخطاام الكلم
لتبحر بنا في بحر من الإبدااع لا أحد غيرها يستطيع
أن يعبره لترسم لنا لوحة جميلة فيها ما فيها
عُلّقت هنا منقوشة بفيض من المشااعر المرهفة ...!.!
وقفت أمامها فأومضت فاستحاال الوميض رونقاً يمثلها ..
من رحم النضوب ينبع العطااء
لينتفض تجسيداً راائعاً تنجلي فيه شفاافية المشااعر
و تتركنا غرقى ما بين المناجااة و المنادااة
روعة تصويرية أجدها بين القمم
و حيااكة دراامية فذة تغطت بها السهول
و ما بينهما ريااض من بيااض
*
*
القادمة من مدن البيااض والجماال والإبدااع
العذبة
تدااني العتيبي
بعيداً عن المجاملات دعيني أقف لقلمكِ احترااماً
ولكل حرف خطه هنا ....!
قرأت وااقع الحيااة بطرحك مرااراً
ومازلت أنظر من خلف
ناافذة العجب ( إنتظااراً ) لبقية الوقاائع..! !
شكراا لك إشرااق حضورك
ووفقك الله ورعااك وحرس قلمك وأناار طريقه
ولن يكفينا ما سُطر أعلاهـ
بل على ناار الإنتظاار ننتظرك
دمتي بود